بيان لوزارة الدفاع الوطني
23 نوفمبر 2025
الأيام الأولى الطبية الجراحية لمستشفى الأم والطفل للجيش بالناحية العسكرية الأولى
أشرف اللواء سويد محمد البشير، المدير المركزي لمصالح الصحة العسكرية لوزارة الدفاع الوطني، اليوم الأحد 23 نوفمبر 2025، بالنادي الوطني للجيش ببني مسوس بالناحية العسكرية الأولى، على افتتاح أشغال الأيام الأولى الطبية الجراحية لمستشفى الأم والطفل للجيش بالناحية العسكرية الأولى، وهذا بحضور أطباء وأساتذة عسكريين من مختلف المؤسسات والهيئات التابعة لمصالح الصحة العسكرية وكذا أطباء وأساتذة مدنيين من مختلف المستشفيات الوطنية، بالإضافة إلى أطباء أجانب.
خلال كلمته الافتتاحية، أكد اللواء المدير المركزي لمصالح الصحة العسكرية على أن مهمة مصالح الصحة العسكرية تتجاوز الإطار العلاجي البحت، فهي تشمل الإعداد العملياتي، حماية السكان في حالات الأزمات والكوارث، التكوين المستمر والبحث العلمي، كما تساهم في تعزيز المنظومة الصحية الوطنية، لاسيما مستشفى الأم والطفل للجيش الذي يقدم خدمات طبية ونوعية لمستخدمي الجيش الوطني الشعبي وعائلاتهم.
من جهته أكد المدير العام لمستشفى الأم والطفل للجيش على أن تنظيم هذا الملتقى الطبي الجراحي، يأتي ليجمع بين تعدد التخصصات الطبية وغنى البرامج العلمية، وذلك من خلال تنشيط عدة مداخلات ومحاضرات، تتيح للمشاركين فرصة الاطلاع على آخر التطورات العلمية والتقنية وتبادل التجارب الميدانية.
هذه التظاهرة العلمية مثلت فرصة سانحة لتبادل الخبرات والتجارب وتعزيز المعارف التطبيقية في المجالات الطبية الجراحية مما سيساهم في تحسين أساليب العلاج والتكفل الأمثل بالمرضى.
خلال كلمته الافتتاحية، أكد اللواء المدير المركزي لمصالح الصحة العسكرية على أن مهمة مصالح الصحة العسكرية تتجاوز الإطار العلاجي البحت، فهي تشمل الإعداد العملياتي، حماية السكان في حالات الأزمات والكوارث، التكوين المستمر والبحث العلمي، كما تساهم في تعزيز المنظومة الصحية الوطنية، لاسيما مستشفى الأم والطفل للجيش الذي يقدم خدمات طبية ونوعية لمستخدمي الجيش الوطني الشعبي وعائلاتهم.
من جهته أكد المدير العام لمستشفى الأم والطفل للجيش على أن تنظيم هذا الملتقى الطبي الجراحي، يأتي ليجمع بين تعدد التخصصات الطبية وغنى البرامج العلمية، وذلك من خلال تنشيط عدة مداخلات ومحاضرات، تتيح للمشاركين فرصة الاطلاع على آخر التطورات العلمية والتقنية وتبادل التجارب الميدانية.
هذه التظاهرة العلمية مثلت فرصة سانحة لتبادل الخبرات والتجارب وتعزيز المعارف التطبيقية في المجالات الطبية الجراحية مما سيساهم في تحسين أساليب العلاج والتكفل الأمثل بالمرضى.
