مدينة القليعةهي بلدية تابعة لولاية تيبازة، تقع حوالي 42 كم غرب الجزائرالعاصمة، يقدرعدد سكانها بـ 401 54 و تشغل مساحة قدرها 38.30كم2.
تاريخ المدرسة :
في 08 أوت1956، إنشاء أول مدرسة بمدينة الناظوربالمغرب،لتدعيم جيش التحرير الوطني بمختصين في الإشارة؛
في سنة 1958، إنشاء مدرسة ثانية بتونس؛
في سنة 1963، إنشاء المدرسة العسكرية للإشارة ببني مسوس لتكوين عاملي وتقنيي في الإيصالات العسكرية، وبعدهاحولت إلى بوزريعة؛
في سنة 1973، أصبحت تسمى المدرسة العسكرية للإشارة بالمدرسة التطبيقية للإشارة أين تولت تكوين أول دفعة ضباط الإشارة؛
في سنة 1975، أصبحت تسمى المدرسة التطبيقية للإشارة بالمدرسة العليا للإشارة، بحيث تولت تكوين ضباط تقنيين سامين وقيادة الإشارة؛
في سنة 1977، تولتالمدرسة العليا تكوين الدفعة الأولى لدروس الإتقان، إختصاص '' مواصلات عسكرية''؛
في سنة 1986، تم تحويل المدرسة إلى مدينة القليعة على مستوى الموقع السابقللمدرسة الوطنية لأشبال الثورة؛
في سنة 1989، تولتالمدرسة تكوين الدفعة الأولى لضباط دروس الأركان،إختصاص '' مواصلات عسكرية''؛
في سنة 1991، أصبحت المدرسة تسمى بالمدرسة التطبيقية للإشارة و هذا طبقا للمرسوم الرئاسي الصادر؛
في سنة 1996، تكفلت المدرسة التطبيقية للإشارة بتلقين دروس التطبيق في ''المواصلات العسكرية''لفائدة الطلبة الضباط العاملين الذين أنهوا بنجاح التكوين العسكري القاعدي بالأكاديمية العسكرية لمختلف الأسلحة/ شرشال سابقا؛
في سنة 2003، تكفلت المدرسة بتكوين الدفعة الأولى للطلبة الضباط العاملين ''التكوين الخاص''؛
في سنة 2004،تولت المدرسة تكوين الدفعة الأولى للضباط العاملين دورة دروس التطبيق، إختصاص''حرب إلكترونية''، وفيما بعد دورات الإتقان والأركان في الحرب الإلكترونية؛
في أكتوبر 2008، أصبحت تسمى المدرسة التطبيقية للإشارة بالمدرسة العليا للإشارة، تحت الوصاية المشتركة لوزارة الدفاع الوطني ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي.
مهــام المدرسة:
ضمان دروس القيادة و الأركان لفائدة الضباط العاملين؛
ضمان دروس الإتـقان الضباط لفائدة الضباط العاملين؛
ضمان تكوين التخصص في ''الإشارة''، ''الحرب الإلكترونية''و''منظومات الإعلام والقيادة'' للضباط العاملين الذين تابعوا بنجاح التكوين الأساسي؛
ضمان تكوين الطلبة الضباط العاملين المجندين على أساس الشهادات؛
ضمان تكوين الضباط الاحتياطيين؛
ضمان تكوين الليسانس مرفوق بتكوين عسكري متواصل لفائدة الطلبة الضباط العاملين المجندين عن الطريق المباشر؛
ضمان تكوين الماستر لنظام "ليسانس-ماستر-دكتوراه" لفائدة الضباط الذين تحصلوا على شهادة الليسانس.